الرئيسية
لسد الثغرات التي ظهرت جليا في أمم أنغولا..
«سعدان» يُحضر لثورة أوروبية قبل مواجهة صربيا ودياً طباعة ارسال لصديق
قرر الناخب الوطني «رابح سعدان» تدعيم تشكيلة "محاربي الصحراء" التي شاركت في نهائيات كأس أمم أفريقيا 2010، بعدد من المحترفين في الدوريات الأوروبية قبل خوض غمار نهائيات كأس العالم المزمع إقامتها الصيف المقبل، واقتنع «سعدان» بضرورة إجراء بعض التغييرات لسد الثغرات التي بدت جلية في البطولة القارية، كاشفاً نيته الاستعانة بأسماء جديدة في المباراة الودية المقبلة التي تجمع "الخضر" بصربيا يوم 3 مارس المقبل.
واكتفى «رابح سعدان» حديثه لـ "أورو سبورت" عربية بتأكيد نيته توجيه دعوة رسمية لمهاجم ايك أثينا اليوناني «رفيق جبور»، ولاعب وسط راسينغ سانتندير الإسباني «مهدي لحسن» الذي أعلن نيته الدفاع عن ألوان "الخضر" في أقرب وقت ممكن، وكانت عودة «جبور» منتظرة بعدما طالبه «سعدان» بالمشاركة أساسياً مع ناديه حتى يُستدعى، الأمر الذي رضخ له «جبور» وصار يشارك بانتظام مع اييك اثنيا، هذا واتصل الناخب الوطني الأسبوع الفارط بـ«لحسن» و«جبور» ليطلب منهما الاستعداد للمشاركة في المعسكر المزمع إجراؤه مطلع الشهر المقبل تحضيراً للقاء صربيا، وأثار أداء خط المقدمة الكثير من علامات الاستفهام بعدما عجز "الخضر" عن تسجيل أكثر 4 أهداف اثنان منهم سجلها «رفيق حليش» و«مجيد بوقرة» خلال العرس الأفريقي، ما عجل بالمطالبة باستدعاء أسماء ثقيلة كمهاجم برلين الألماني «كريم بن يمينة»، ومهاجم أدو دين هاغ الهولندي «كريم سلطاني»، وعلى صعيد خط الوسط، أكدت مصادر "أورو سبورت" عربية نية الجهاز الفني توجيه الدعوة للاعب وسط ماينز الألماني «الشاذلي العمري»، ولاعب وسط ولفرهامبتون الإنجليزي الدفاعي «عدلان قديورة»، ليلتحقا بـ«مهدي لحسن» الذي لم يتأكد انضمامه بعد، ولن تقتصر التغييرات على الهجوم والوسط، بل سيشهد خط الدفاع تغييرات طفيفةً أيضاً، إذ ذكر «زهير جلول» مساعد الناخب الوطني ضرورة البحث عن مدافع أيمن قبل مواجهة صربيا لسد العجز الواضح الذي ظهر على طراف «عنتر يحيى» و«عبد القادر العيفاوي»، حيث تتجه الأنظار إلى مدافع نادي روايال شارلوروا السويسري «محمد شاقوري» أو مدافع هارتس الاسكتلندي «اسماعيل بوزيد».
«سعدان» يفتح النار على الاتحاد الإفريقي لكرة القدم
بعد مرور أسبوع على إقصاء المنتخب الوطني من نهائيات كأس الأمم الإفريقية، فتح المدرب «رابح سعدان» النار على الكنفيدرالية الإفريقية لكرة القدم والتحكيم وشكك في انجازات المنتخب المصري، حسب حوار له مع CNN بالعربية.
وأكد المدرب الوطني أن الخضر خاضوا الدورة بنجاح كبير، و كان بوسعهم بلوغ الدورة النهائي بسهولة لولى "انحياز التحكيم للمنتخب المصري"، مشيرا إلى أنه "لاعبنا ستة مباريات في نهائيات الكان، وأرى بأن الجزائر حظيت بفرصة لم تتح حتى لأكبر المنتخبات العالمية، خاصة وأننا نأتي قبل أشهر قليلة عن نهائيات المونديال".
حيث قال سعدان "الجميع فقد الأمل فينا، وفي حديثه عن مباراة الدور نصف نهائي الكان، التي جمعت الخضر بالمنتخب المصري، وخسرها برباعية نظيفة، أكد «رابح سعدان» أن عقوبات التي تعرض لها لاعبي المنتخب الوطني "كانت مجحفة"، حيث قال "أعتقد أن العالم كله تابع اللقاء ورأى أننا بدأنها بطريقة جيدة، وكان هناك تكافؤ في اللعب من الجانبين، وأيضا من حيث الفرص التي أتيحت لكل منتخب، ولو أن بدايتنا كانت أحسن من المصريين، لأننا أول من هدد المنافس، وقرار الحكم القاضي بطرد «حليش» لم يكن مستحقا وخلط أوراقنا وحساباتنا"، وأضاف الشيخ سعدان "أريد أن أضيف شيء مهم للغاية، وهو أنني كنت أحترم الكرة المصرية وكنت أرى أنها ملكت سمعة كبيرة في القارة الإفريقية، ولكن انطلاقا من مباراتنا معهم في نصف النهائي "الكان"، ومن هذه اللحظة بالذات لن أحترمها، بل حتى ما أحرزته من كؤوس هي مشكوك فيها، لأن مصر ومن مساعدة "الكاف" لا تحقق شيئا، وبكل صراحة فقد فازوا علينا بفضل الكواليس".
«سعدان» يُحضر لثورة أوروبية قبل مواجهة صربيا ودياً طباعة ارسال لصديق
قرر الناخب الوطني «رابح سعدان» تدعيم تشكيلة "محاربي الصحراء" التي شاركت في نهائيات كأس أمم أفريقيا 2010، بعدد من المحترفين في الدوريات الأوروبية قبل خوض غمار نهائيات كأس العالم المزمع إقامتها الصيف المقبل، واقتنع «سعدان» بضرورة إجراء بعض التغييرات لسد الثغرات التي بدت جلية في البطولة القارية، كاشفاً نيته الاستعانة بأسماء جديدة في المباراة الودية المقبلة التي تجمع "الخضر" بصربيا يوم 3 مارس المقبل.
واكتفى «رابح سعدان» حديثه لـ "أورو سبورت" عربية بتأكيد نيته توجيه دعوة رسمية لمهاجم ايك أثينا اليوناني «رفيق جبور»، ولاعب وسط راسينغ سانتندير الإسباني «مهدي لحسن» الذي أعلن نيته الدفاع عن ألوان "الخضر" في أقرب وقت ممكن، وكانت عودة «جبور» منتظرة بعدما طالبه «سعدان» بالمشاركة أساسياً مع ناديه حتى يُستدعى، الأمر الذي رضخ له «جبور» وصار يشارك بانتظام مع اييك اثنيا، هذا واتصل الناخب الوطني الأسبوع الفارط بـ«لحسن» و«جبور» ليطلب منهما الاستعداد للمشاركة في المعسكر المزمع إجراؤه مطلع الشهر المقبل تحضيراً للقاء صربيا، وأثار أداء خط المقدمة الكثير من علامات الاستفهام بعدما عجز "الخضر" عن تسجيل أكثر 4 أهداف اثنان منهم سجلها «رفيق حليش» و«مجيد بوقرة» خلال العرس الأفريقي، ما عجل بالمطالبة باستدعاء أسماء ثقيلة كمهاجم برلين الألماني «كريم بن يمينة»، ومهاجم أدو دين هاغ الهولندي «كريم سلطاني»، وعلى صعيد خط الوسط، أكدت مصادر "أورو سبورت" عربية نية الجهاز الفني توجيه الدعوة للاعب وسط ماينز الألماني «الشاذلي العمري»، ولاعب وسط ولفرهامبتون الإنجليزي الدفاعي «عدلان قديورة»، ليلتحقا بـ«مهدي لحسن» الذي لم يتأكد انضمامه بعد، ولن تقتصر التغييرات على الهجوم والوسط، بل سيشهد خط الدفاع تغييرات طفيفةً أيضاً، إذ ذكر «زهير جلول» مساعد الناخب الوطني ضرورة البحث عن مدافع أيمن قبل مواجهة صربيا لسد العجز الواضح الذي ظهر على طراف «عنتر يحيى» و«عبد القادر العيفاوي»، حيث تتجه الأنظار إلى مدافع نادي روايال شارلوروا السويسري «محمد شاقوري» أو مدافع هارتس الاسكتلندي «اسماعيل بوزيد».
«سعدان» يفتح النار على الاتحاد الإفريقي لكرة القدم
بعد مرور أسبوع على إقصاء المنتخب الوطني من نهائيات كأس الأمم الإفريقية، فتح المدرب «رابح سعدان» النار على الكنفيدرالية الإفريقية لكرة القدم والتحكيم وشكك في انجازات المنتخب المصري، حسب حوار له مع CNN بالعربية.
وأكد المدرب الوطني أن الخضر خاضوا الدورة بنجاح كبير، و كان بوسعهم بلوغ الدورة النهائي بسهولة لولى "انحياز التحكيم للمنتخب المصري"، مشيرا إلى أنه "لاعبنا ستة مباريات في نهائيات الكان، وأرى بأن الجزائر حظيت بفرصة لم تتح حتى لأكبر المنتخبات العالمية، خاصة وأننا نأتي قبل أشهر قليلة عن نهائيات المونديال".
حيث قال سعدان "الجميع فقد الأمل فينا، وفي حديثه عن مباراة الدور نصف نهائي الكان، التي جمعت الخضر بالمنتخب المصري، وخسرها برباعية نظيفة، أكد «رابح سعدان» أن عقوبات التي تعرض لها لاعبي المنتخب الوطني "كانت مجحفة"، حيث قال "أعتقد أن العالم كله تابع اللقاء ورأى أننا بدأنها بطريقة جيدة، وكان هناك تكافؤ في اللعب من الجانبين، وأيضا من حيث الفرص التي أتيحت لكل منتخب، ولو أن بدايتنا كانت أحسن من المصريين، لأننا أول من هدد المنافس، وقرار الحكم القاضي بطرد «حليش» لم يكن مستحقا وخلط أوراقنا وحساباتنا"، وأضاف الشيخ سعدان "أريد أن أضيف شيء مهم للغاية، وهو أنني كنت أحترم الكرة المصرية وكنت أرى أنها ملكت سمعة كبيرة في القارة الإفريقية، ولكن انطلاقا من مباراتنا معهم في نصف النهائي "الكان"، ومن هذه اللحظة بالذات لن أحترمها، بل حتى ما أحرزته من كؤوس هي مشكوك فيها، لأن مصر ومن مساعدة "الكاف" لا تحقق شيئا، وبكل صراحة فقد فازوا علينا بفضل الكواليس".
