بوقرة

تأثر بما حدث للطوغو بكابيندا.. بوغرة يصرح:
"استفدنا من مهزلة الحكم كوجيا.. وكنت واثقا من التعديل أمام كوت ديفوار"
2010.02.06
ب.وهاب
image
صخرة دفاع الخضر: مجيد بوغرة

قال مدافع المنتخب الوطني مجيد بوغرة بأن الخضر استفادوا كثيرا من درس الحكم البيني كوفي كوجيا الذي ساهم في إقصاء الجزائر من المربع الذهبي خلال كأس إفريقيا الأخيرة بأنغولا.

*
وأوضح بوغرة بأن الخضر تعلموا كيف يردون عندما يقعون في مواقف مماثلة للتي واجهوها في لقاء نصف نهائي"الكان" أمام المنتخب المصري:
*
"بصراحة التحكيم في المواجهة التي خسرناها أمام المنتخب المصري زادنا خبرة وتجربة كبيرتين في الملاعب الإفريقية وتعلمنا كيفية التعامل مع سيناريوهات مشابهة مستقبلا، وعلى كل حال نحن مقبلون على كأس العالم وقد أخذنا فكرة جيدة عن مناخ إفريقيا الصعب قبل التنقل إلى جنوب إفريقيا في الصيف المقبل."
*
هذا وانتقد بوغرة كثيرا أرضية الملاعب التي احتضنت مواجهات كأس إفريقيا بأنغولا:" السلطات الأنغولية بذلت ما في وسعها لبناء ملاعب جميلة لاحتضان أكبر حدث إفريقي، لكن العشب الطبيعي كان في حالة كارثية." واسترسل الماجيك: "لقد تأثرت كثيرا لما حدث مع المنتخب الطوغولي والبعثة التي كانت لوحدها في مواجهة المتمردين وما كان شعورهم في تلك اللحظة."
*

*
نحن المنتخب الوحيد الذي لعب تحت درجة حرارة 45
*
وعاد بوغرة للحديث عن الخسارة المذلة للمنتخب الجزائري أمام منتخب مالاوي في كأس إفريقيا الأخيرة بأنغولا، مشيرا إلى أن أشبال سعدان واجهوا عاملي الحرارة الكبيرة ونسبة الرطوبة المرتفعة، إضافة إلى 11 لاعبا من مالاوي:" ليعلم الجميع بأننا المنتخب الوحيد الذي لعب في كأس إفريقيا تحت درجة حرارة تقارب 45، وقد كان من المستحيل علينا أن نلعب أو نقاوم أكثر، ولم نتمكن حتى من فرض طريقة لعبنا فقد كان كل شيء ضدنا في تلك المواجهة، ولكننا أصبحنا أكثر قوة من الناحية الدفاعية وجمعنا كل قوانا أمام منتخب مالي وتمكنا من الفوز بهدف لصفر قبل فرض التعادل على منتخب البلد المنظم أنغولا لنتأهل إلى الدور الثاني."
*

*
شعرت بإمكانية صنع الفارق أمام كوت ديفوار
*
أحسن مواجهة في كأس إفريقيا بأنغولا تألق فيها مدافع نادي رانجرز الاسكتلندي، بحيث تمكن من تعديل النتيجة عندما كانت المواجهة تلفظ أنفاسها الأخيرة، بحيث قال بوغرة في حوار مع موقع" سبور 24 " بأنه كان يشعر بإمكانية ترجيح الكفة بعد الهدف الرائع الذي سجله كايتا في مرمى شاوشي:" بعد الهدف الثاني لمنتخب كوت ديفوار قلت لبلحاج وبعض زملائي بأنني سأصعد للهجوم فقد شعرت في قرارات نفسي حينها بإمكانية تسجيل هدف التعادل وبعد فتحة بلحاج الرائعة وضعت كل قوتي في الكرة لتدخل إلى الشباك."
*

*
أريد الثلاثية قبل المونديال ولم أقرر مصيري مع رانجرز
*
وفيما يخص مستقبله مع نادي رانجرز الاسكتلندي قال بوغرة بأنه صرح في عدة مناسبات بأنه يريد إنهاء الموسم مع فريقه الحالي:" وبعدها سأرى ما يخبئ لي القدر، فكما يمكنني المغادرة يبقى احتمال تجديد العقد وارد." وأضاف بوغرة:" أريد إنهاء الموسم بثلاثية مع رانجرز قبل التنقل مع المنتخب الوطني للمشاركة في كأس العالم بجنوب إفريقيا."
*
وتجدر الإشارة إلى أن رانجرز يحتل المركز الأول في الدور الاسكتلندي ومتأهل إلى نهائي الكأس الذي سيجمعه مع نادي سانت ميرين.

انت الماجيك يا ماجيك الله يحفضك من العين عين الحسود لا تسود يا مصريين

نحتج كثيراً على ابعاد الحارس المتألق فوزي شاوشي ان صدقت المصادر التي تقول ان الحارس شاوشي قد تم ابعاده فهذا القرار ان صحّ يُعتبر قراراً مجحفاً في حق حارس المنتخب الوطني بعد كل الذي قدمه للفريق في وقت وجيز و في ظروف صعبة و مباريات حاسمة كان بطل ابطالها فكل بشر خطاء و فوزي شاوشي يستهل ان تُمنح له فرصة اخرى خاصة و انه اعترف بخطأه و وعد بعدم تكراره و الراجل راه ايقوللكم (الطلاق اثر على اعصابي في الفترة الاخيرة) زد على ذلك فمباراة نصف النهائي الأخيرة كانت مباراة الاعصاب المتوترة على جميع اللاعبين الجزائريين بدون ذكر السبب فبلحاج تصرف تصرف في غير محله و "العنف" و الإندفاع البدني طغى على تلك المباراة و الكل ارتكب اخطاء و لا يجب ان نلقي اللوم على شاوشي وحده و نضحي به ككبش فداء على ابواب المونديال الذي منتخبنا في حاجة الى حارس من نوع فوزي شاوشي خاصة و ان الحارس قواوي خرج لتوه من عملية جراحية و قد لا يسترجع كل امكانياته اما عن زماموش و اوسرير نقولها بكل صراحة ليسوا من مستوى المونديال و لكم مثال على ذلك هدف نيجيريا الذي واجهه زماموش بالطريقة "المحلية" الضعيفة المستوى و لو كان مكانه فوزي لكانت نسبة تسجيله ضئيلة جداً اذن شيخ نحن ننتظر منك ان تنفذ كلامك على غرار ما قلته في التلفيزيون الجزائري مؤخرا انكم لستم فقط مدربون بل مربيون ايضاً و شاوشي خريج المدرسة المحلية "الضعيفة" و ينقصه قليلاً من التأطير في المستوى الذي هو فيه حتى لا اقول من التربية و انه مازال صغيرا و لديه مستقبل واعد ان شاء الله و مازال سيقدم الكثير الكثير للمنتخب الوطني خاصة في المباريات الحاسمة التي تتطلب حارس من بارع و لا يبالي بالضغط من امثال شاوشي و نقولها بكل صراحة ان "حاوزتم" شاوشي و كما طردتم لموشية و حاج عيسى و قبلهم واضاح و غيرهم نريد ان تضعوا حداً لمشاركة رفيق صايفي الذي هو مطلب جماهيري تقريباً 100% و سيقول البعض انه لم يخطيء حتى "يتحاوز" سأقول له بل وقع في خطأ اخلاقي لا يقع فيه لاعب محترف و كان خطؤه ( وين راهي la securité يا الط..... وين راهي la securité يا الط..... ) اعتقد انه ليس من حقه ان يتلفظ بهكذا كلام امام مدربه و طبيبه و رئيس فدراليته و هذا كفيل بأن يمر على مجلس التأديب و لا تقول لي انه كان تحت الضغط حتى شاوشي حالته كانت خاصة و هذا كل شيء نريد ابقاء شاوشي ليس دفاعاً عنه رغم انه يستاهل كل الخير و لكن من اجل مصلحة الفريق الوطني و ان ابعدتموه فلتبعدوا من يطالب الجمهور الجزائري بأكمله ابعاده و شكراً على سعة صدركم

فعلا أنت لاعب مميز يا بوقرة

الاخ solo16dz الجزائري .........(( و نقولها بكل صراحة ان "حاوزتم" شاوشي و كما طردتم لموشية و حاج عيسى و قبلهم واضاح و غيرهم نريد ان تضعوا حداً لمشاركة رفيق صايفي الذي هو مطلب جماهيري تقريباً 100% و سيقول البعض انه لم يخطيء حتى "يتحاوز" سأقول له بل وقع في خطأ اخلاقي لا يقع فيه لاعب محترف و كان خطؤه ( وين راهي la securité يا الط..... وين راهي la securité يا الط..... ) اعتقد انه ليس من حقه ان يتلفظ بهكذا كلام امام مدربه و طبيبه و رئيس فدراليته و هذا كفيل بأن يمر على مجلس التأديب و لا تقول لي انه كان تحت الضغط حتى شاوشي حالته كانت خاصة و هذا كل شيء نريد ابقاء شاوشي ليس دفاعاً عنه رغم انه يستاهل كل الخير و لكن من اجل مصلحة الفريق الوطني و ان ابعدتموه فلتبعدوا من يطالب الجمهور الجزائري بأكمله ابعاده و شكراً على سعة صدركم
DEMI FINALE OF WORLD CUP 2010 YES WE CAN ))
الله يحفظك و يسترك ......... كلام في الصميم و القيل من يفهمه
و المصريين يسمحونا براااااااااااااااااااااا و لا نرودكم هناااااااااااا
انشر يا شروق تعليقي اليوم مجرد اعجاب بأحد التعاليق

ذات مساء، كنت أسير في أحد شوارع العاصمة
مهموما مرنكا، خاوي البطن، مطأطئ الرأس، شارد البال.. وأنا أسير، أسير، أسير.. مرددا في نفسي أغنية الفنان مارسيل خليفة، وحيدا مهموما، حالتي حالة.. كنت أينما مررت إلا وأثير شفقة كل من رآني، وقال عني: يا الله، هذاك مسكين، يتيم.. إلى أن أصابني تعب وإرهاق شديدين.. وأصدقكم القول يا خاوتي، إن أوّل شيء فكرت فيه وتبادر إلى ذهني حينها، هو أن أسرع الخطى وألتحق ببيتي بأية وسيلة كانت، برية أو جوية أو بحرية، لا يهم أصلها أو فصلها، وأرمي بجثتي على الفراش مثل الخشبة، حتى أستريح مما أنا فيه من هم وغم وسوء الحال.. علما أن منزلي لم يكن يبعد عن مكان تواجدي سوى بكلومتر واحد فقط.. وصلت البيت بعد ثلاثين دقيقة بالتمام والكمال، وهناك، زهات لي ليام، وبردت خاطري كيما نحب أنا.. يا خاوتي.. وأعطيتها برقدة ماريكان.. لكن مع الأسف، حدث ما لم يكن في الحسبان.. وقلت في نفسي النائمة، يا ليتني ما نمت وما رأيت ما رأيت.. لقد رأيت فيما يرى النائم في منامه، حادثة غريبة، عجيبة، مخيفة.. رأيت عجوزا شمطاء، ترتدي ثيابا بالية، عورتها مكشوفة، أقدامها حافية، وليس في رأسها شعر.. سألتها من أنت؟ قالت: أنا هي فضيحة 2010.. قلت: أي فضيحة؟ قالت: فضيحة أم الدنيا في إفريقيا؟ قلت مقاطعا: آه، فضيحة بنات الليل؟ قالت لا، بل في بنغيلا. قلت: تقصدين حكاية المنشطات؟ قالت: لا، لا تتعجل، اسمع وفقط. قلت: هاه، راني بلعت فمي، واصلي. قالت: أنا فضيحة أم الدنيا في بنغيلا. ألم تسمع؟ لقد أنجبت أم الدنيا أربعة أبناء غير شرعيين، يعني أولاد الحرام كما تقولون إنتم، قيل لنا إن أبوهم يدعى أبو الدنيا، رفض الاعتراف بأبنائه الأربعة، وسافر إلى المونديال.. قاطعت العجوز وقلت: وهل من شهود على هذا الزواج العرفي؟ وهؤلاء الأبناء، اللقطاء الأربعة؟ ردت غاضبة: نعم، هناك الحكم كوفي كودجيا البينيني، الذي حضر عقد القران، لكنه حاول هو الآخر الهرب إلى جنوب إفريقيا، واللحاق بأبي الدنيا، لكن عساس الدنيا منعه من ذلك وأخبره أن شهادته لا يؤخذ بها، وأنه ذاهب إلى بلد لا يظلم عنده أحد، وأن جنوب إفريقيا ليست أنغولا.. وهنا فقط صحوت من النوم فزعا، واستغفرت الله على هذا الكابوس.. وللحديث بقية

نفسى اعرف ليه كل جزائرى بيعلق فشل منتخبه على شماعة التحكيم يا اخى انتوا كما لو كنتم مااتفرجتوش على الماتش اساسا والاعلام بتاعكم بيضحك عليكم ونفسى واحد فبكم يجبلى اىموقع محايد مايكونش مصرى اوجزائرى هتلاقى ان كل المواقع بتدين فريق الجزائر باللعب السىء المهزلة وكل النقاد الاجانب بتاكد ان الحكم كان محايد يااخى ده حتى الحكم اتوقف علشان كان متعاطف ومتساهل مع فريق الجزائر ولم يطرد الحارس الشاوشى بعد ضربة الجزاء لغباء وسوء اخلاق الحارس ودههو الحق ولو حصل ده كان منتخبكم هايخسر ثمانية او تسعة مش اربعة يعنى المفروض احنا اللى نهاجم الحكم علشان كان متساهل مع لاعيبنكم بالرغم من عنفهم مع الاعبين المصريين وسوء اخلاقهم وغبائهم الكروى وفقدانهم لاعصابهم الى حد كبيرجدا واللى الفروض انتم تحاسبوهم على ده لان لاعبينكم هما السبب فى هذه الهزيمة الثقيلة وعلشان كده ليه ماتتركوش هذه الشماعات المضحكة وتنظروا الى سلبيات فريقكم وتحاولوا تصلحوا منها من اجل كاس العالم حتى لايحدث لكم هذا مرة اخرى والمشكلة حتبقى كبيرة عاشان العالم كله حايشفكوا ويارب تتقبلوا النصيحة وماتكابروش لان الخطا يفيد المخطىء ويزيده خبره لما بعد ذلك اما التمادى فى الخطا فيحطمه ويقتله ...واخوانى ارجوا الا تنساقوا وراء من يخدعكم ويكره اليكم اخوانكم المصريين والا تنسوا اننا جميعا اخوة عرب ولكن بيننا الجواسيس كى يشتتونا فهذا هو املهم الوحيد وهو ان يتنازع ابناء العروبة

فيما صفّقت المواقع والصحف العربية للفوز المصري:

فيما ''طبّلت'' الصحافة العربية للفوز غير المستحق للفراعنة على حساب ''محاريي الصحراء''، تفاعلت الصحافة العالمية مع السيناريو غير المتوقع للمواجهة الجزائرية المصرية كان ينتظر أن تكون مثيرة، وكانت فعلا كذلك بسيناريو كتب تفاصيله الحكم البنيني كوفي كوجيا.

فرانس فوتبول: مصر لم تكن بحاجة إلى هذا:

''مصر لم تكن بحاجة إلى هذا''، بهذا العنوان افتتحت الجريدة الرياضية الأولى عالميا، ''فرانس فوتبول'' مقالها عن مواجهة نصف نهائي كأس إفريقيا بين الجزائر ومصر، وانتهت بفوز غير شريف للمصريين كانوا أحد عشر فوق الميدان في مواجهة ثمانية لاعبين جزائريين. وجاء في المقال ''مصر لم تكن بحاجة إلى هذا.. لتؤكد أحقيتها بالتاج الإفريقي لـ2006 و ,2010 لكن تأهلها إلى النهائي هذه المرة كان طعمه مُرّا..''.
وعاد كاتب المقال إلى الحزم الغريب الذي تعامل به الحكم البينيني مع الجزائر، بمنحه إنذارا مجانيا للمدافع القوي رفيق حليش، ثم تبعه بإنذار ثان وضربة جزاء خيالية، نفذت أيضا بطريقة غير شرعية بعد توقف اللاعب المصري مرتين قبل تنفيذها.
وأضاف كاتب المقال ''غضب الحارس شاوشي كان مبررا بعد تنفيذ ضربة الجزاء، ففي الدقيقة 39 انتهت الحفلة.. ويمكن أن تكون مصر الأحسن بين الفريقين، والأحسن في إفريقيا، ومن أجل ذلك كان عليها التأكيد قبل الوصول إلى النهائي ومواجهة غانا، لكن ذلك لم يكن يتجسّد''.

لو كوريي أنترناسيونال'': الجزائر، خسارة بطعم مرّ والحكم مصاب بعمى الألوان :
من جهتها ''لو كوريي أنترناسيونال'' الفرنسية اتهمت مباشرة الحكم البينيني بالتواطؤ الدنيء مع الفراعنة، في مقال عنونته ''الجزائر، خسارة بطعم مر''، عادت فيه للسيناريو المنسوج بإحكام بين الحكم والطرف المصري، كانت الجزائر الفائز الأكبر فيه لأنها ''..ربحت فريقا كل المستقبل أمامه''.
وجاء في المقال ''الحكم البينيني لا يمت بصلة لبلده البينين، إلا في حالة إصابته بعمى الألوان. فكوفي كوجيا أخلط بين اللون الأزرق والأحمر، لون المنتخب المصري، ورغم أن المباراة كانت تعد بالكثير كونها مواجهة تحدٍ بين منتخبين يعرفان بعضهما جيدا، إلا أن اللاعبين 22 وجدوا شيئا آخر على المستطيل الأخضر، ولم يكن أحد يتصور أن صاحب البذلة الزرقاء سيصنع الفارق بإخراجه للاعبين من المنتخب الجزائري، ويمنح ضربة جزاء خيالية، خادع منفذها المصري الحارس الجزائري بطريقة تستحق مكانا في كتاب غينيس للأرقام القياسية''.
وأشار كاتب المقال للهيمنة المصرية على ''الكاف، متهما الاتحاد الإفريقي والاتحادية المصرية بالتحضير المسبق لسيناريو المباراة، بدءا باختيار الحكم البينيني لإدارة المباراة، مضيفا ''مصر لم تتمكن من تجاوز هزيمتها في السودان إلا بطريقة مريبة''.
وجاء في المقال أيضا ''الصمت المصري حيال تجاوزات الإعلام المصري في حق الجزائر ليس إلا تواطؤا، والهدوء الذي سبق المقابلة مع نداءات التهدئة والصلح مع الجزائريين لم يكن إلا ستارا أخفى إستراتيجية أخرى.. هي شراء الحكم''. وأثنت ''لو كوريي أنترناسيونال'' على الجمهور الجزائري الذي خرج للشارع لتحية أبطاله الذين غادروا البطولة الإفريقية بشرف.

فول: كوجيا لم يساعد أبدا الأفناك:

موقع ''فول'' الرياضي أقر أيضا بـ''كرم'' الحكم البينيني مع الفراعنة وهداياه المجانية لتشكيلة شحاتة بإمطاره المنتخب الجزائري بالإنذارات المجانية، وورد في المقال ''رغم أن التنظيم المصري أعاقهم منذ البداية، حاول الجزائريون وأملوا في تحقيق نتيجة أمام صاحب حامل اللقب الإفريقي لمرتين متتاليتين، هذا قبل أن يتدخل الحكم البينيني..''. وورد في المقال أيضا ''السيد كوجيا كان فعلا هنا، وطرد بطريقة مشكوك فيها المدافع الجزائري حليش في نهاية الشوط الأول، ومنح موافقته على هدف ضربة جزاء نفذت بطريقة غير شرعية، ليتسبب بذلك في سقوط الجزائر، ويثير غضب المدرب سعدان وأشباله''.
كاتب المقال عاد إلى الصعوبة التي واجهت رفقاء زياني للوقوف في وجه الفراعنة وهم منقوصي العدد، تسعة لاعبين جزائريين مقابل 11 مصريا في بداية الشوط الثاني، قبل أن تتوالى البطاقات الحمراء على الجزائر، مضيفا ''صحيح مصر كانت قوية، وصحيح الجزائر وجدت صعوبة في مسايرة ريتم المباراة، لكن يجب الاعتراف أن السيد كوفي كوجيا لم يساعد أبدا الأفناك''.

لوفيغارو: كيف تم اختيار هذا الحكم؟:

''مصر تخرج الجزائر'' بهذا العنوان افتتحت ''لوفيغارو'' الفرنسية مقالها عن المواجهة الجزائرية المصرية المؤهلة لنهائي كأس إفريقيا، وجاء في المقال ''أربعة أهداف وثلاث بطاقات حمراء، كانت ضريبة الجزائر في مواجهة فريق مصري أكثر فرعونية، مدفوع بشعور الثأر، دخل المباراة بسكين بين أسنانه''.. معترفا بالسيطرة المصرية في بداية المواجهة وقبل طرد اللاعبين الجزائريين. وتوقف كاتب المقال عند المعايير التي احتكمت إليها ''الكاف'' لاختيار الحكم البينيني كوفي كوجيا لإدارة مباراة بهذا الحجم والأهمية، بحكم تاريخه الطويل في الأداء السيئ. متسائلا ''كيف تمنح إدارة المقابلة لحكم أثبت محدوديته وأداءه الضعيف في لقاء الغابون وتونس، هذا الخميس أكد كوجيا حقيقة سمعته التي سبقته''.

لوموند: كوجيا كان البطل المفاجئ:
استهلت ''لوموند'' الفرنسية قراءتها للمقابلة بتصريح للناخب الوطني رابح سعدان الذي علّق في نهاية المواجهة ''مقابلة غريبة''. وجاء في المقال ''كان يكفي أن يطرد حليش في الدقيقة 37 لتنقلب المباراة.. الحكم كوجيا كان البطل المفاجئ في المواجهة، وواصل احتساب الأخطاء لصالح المنتخب المصري، رغم أنها أخطاء ارتكبها الفراعنة أنفسهم''..

الجزائر أب الدنيا في المونديال و أم الدني في الدار حزنانة على عدم الدهاب للمونديال تحيا الجزائر وشكرا لكل المنتخب الوطني (محاربو الصحراء) موتو بغيضكم يا المصاورة (مصرائيل) جريدة الشروق نموة علليك وانشاء الله النجاح والنجاح ثم النجاح

شكرا على الموضوع